الشَّهِيدُ هُوَ مَنْ مَاتَ مِنَ المُسْلِمِينَ فِي جِهَادِ الكُفَّارِ بِسَبَبٍ مِنْ أَسْبَابِ قِتَالِهِمْ قَبْلَ انْقِضَاءِ الحَرْبِ....
لَقَدْ جَعَلَ اللهُ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالى- مَوَاسِمَ لِلْطَّاعَاتِ، مِنْهَا شَهْرُ رَمَضَانَ المُبَارَكُ....
الحُرِيَّةُ هي أَغْلى ما يَمْلِكُ الإنْسانُ، فَحَقُّ الإنسانِ في الحُرِيَّةِ كَحَقِّهِ في الحَياةِ....
الصَّلاةُ: رُكْنُ الإسْلامِ الرَّكِينُ وعَمُودُهُ الذِي لا يَقُومُ إلّا بِهِ...
لَمْ يَكُنِ المَسْجِدُ الأَقْصَى المُبَارَكُ وَالمَدِينَةُ المُقَدَّسَةُ بِقَاعًا كَغَيْرِهَا مِنْ بِقَاعِ الأَرْضِ....
بَعْضِ المُوَظَّفِيْنَ يُؤَخِّرُونَ مَصالِحَ النَّاسِ بِحُجَّةِ الصَّلاةِ أوْ الانْشِغالِ بِالْعِبادَةِ...
لا شَكَّ أَنَّنا فِي زَمانٍ كَثُرَتْ فِيهِ المُنْكَراتُ، حَتَّى صارَتْ ظاهِرَةً مَأْلُوفَةً عِنْدَ جَمٍّ غَفِيرٍ مِنَ النَّاسِ...
لَقَدْ آنَ الأَوَانُ أَنْ يُفْصَلَ بَيْنَ مُؤَسَّسَةِ الإِفْتَاءِ وَالقَضَاءِ عَنِ المُؤَسَّسَةِ التَّنْفِيذِيَّةِ...
إِنَّ مَوْضوعَ تَرْبِيةِ الأَبْناءِ مُهِمٌّ جِدّاً، وَتَتوقَّفُ عَلَيْه مَصْلَحةُ الآباءِ والأُمَّهاتِ مَعاً....
إِنَّ لِلْصَّلَوَاتِ مَوَاقِيتَ مُحَدَّدَةً لَا تَجُوزُ إِقَامَتُها فِي غَيْرِهَا بِلَا عُذْرٍ.....
من المعلوم أن للشباب دور كبير في رقي المجتمع وتقدمه، ولذا نرى تنافساً كبيراً بين المؤسسات والمنظمات والهيئات للعمل في الوسط الشبابي
منذ 45 دقيقة 3751