اسْتِرَاتِيجِيَّةُ الكَرِّ وَالفَرِّ.....
لقَدْ كانَ بِناءُ المَسْجِدِ مِنْ أوائِلِ الأعْمالِ التِي قامَ بِها سَيِّدُنا رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وهُوَ يُؤ..
إِنَّ خِطابَ المُصالَحةِ جاءَ فِي القُرْآنِ الكَريمِ شامِلاً ومُسْتَغْرِقاً لِلْبَشَرِ جَميعاً ولِلْمَوْضوعاتِ كُلِّها...
هَذِهِ العِبَارَةُ سَمِعْنَاهَا كَثِيرًا تَدُورُ عَلَى أَلْسِنَةِ كَثِيرٍ مِنَ النَّاسِ،...
التُّراثُ هُوَ جُذُورُ الأُمَّةِ، وَمُكَوِّناتُ شَخْصِيَّتِها، وَمَسارُها الحَيَوِيُّ عَبْرَ الزَّمانِ وَالمَكانِ...
إِنَّ الهِجْرَةَ النَّبَوِيَّةَ -هَذَا الحَدَثَ التَّارِيخِيَّ العَظِيمَ- تُمَثِّلُ نَقْلَةً نَوْعِيَّةً فِي تَارِيخِ الإِسْلامِ...
فَهِيَ تَرْكُ الوَطَنِ الذِي بَيْنَ الكُفَّارِ وَالانْتِقَالُ إِلَى دَارِ الإِسْلَامِ..
إِنَّ ظَاهِرَةَ التَّبَرُّجِ وَالسُّفُورِ مِنْ أَعْظَمِ المُنْكَرَاتِ وَأَكْبَرِ المُوبِقَاتِ التِي شَاعَتْ فِي زَمَنِنَا الحَالِي ف..
تُعَدُّ (الهَزِيمَةُ النَّفْسِيَّةُ) مِنْ أَخْطَرِ الأَسْلِحَةِ المَعْنَوِيَّةِ فِي المُوَاجَهَةِ بَيْنَ أَنْصَارِ الحَقِّ وَالمُصَف..
إنَّ الوَقْتَ هُوَ أَعْظَمُ ما يَمْلِكُهُ الإِنْسانُ، وَسَيُسْأَلُ عَنْهُ، وَعَنْ كُلِّ ساعَةٍ مِنْ ساعاتِهِ....
نعيش اليوم غزواً واحتلالاً جديداً، ليس بالعسكري، ولا بالسياسي. إنما هو غزو ثقافي واحتلال فكري، وهو أدهى وأمر من سابقه..
منذ 46 ثانية 3379