لَمْ تَكُنِ الهِجْرَةُ النَّبَوِيَّةُ حَدَثاً عَابِراً، بَلْ لَهَا مَوْقِعُهَا المَفْصِلِيُّ فِي التَّارِيخِ الإِسْلَامِيِّ....
وقد حذَّرَ النبيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنْ ذُنوبِ الخَلْوَةِ والسِّر....
غَيْرَ أَنَّ المُؤْمِنَ يَجْعَلُ هَمَّهُ نَجَاحَ الآخِرَةِ فَهِيَ خَيْرٌ وَأَبْقَ....
إِنَّ مِنْ أَسْمَاءِ اللهِ تَعَالَى الحُسْنَى: الرَّزَّاقَ....
مَضَى هَدْيُ العُلَمَاءِ أَنَّ المَوْعِظَةَ إِذَا كَانَتْ فِي وَقْتِها فَإِنَّ ذَلِكَ مِنَ الفِقْهِ الحَسَنِ....
لَقَدْ اقْتَضَتْ حِكْمَةُ اللهِ تَعَالى أَنْ تَكُونَ لَهُ سُنَنٌ فِي خَلْقِهِ، تُصِيبُ البَرَّ وَالفَاجِرَ عَلَى السَّوَاءِ...
أَزْعُمُ أَنَّ الطَّاقَةَ النَّفْسِيَّةَ عِنْدَ النِّسَاءِ إِذَا كَانَتْ إِحْدَاهُنَّ مُصْبِيَةً (ذَاتَ صِبْيَانٍ، لَهَا أَوْلَادٌ)....
إِنَّ المُتَأَمِّلَ فِي خَلْقِ اللهِ النَّاسَ يَجِدُ أَنَّهُ قَدْ أَمَدَّنَا بِالشَّهَوَاتِ....
لقد منَّ اللهُ علينا إذ أرسلَ إلينا رسولًا مِنّا نعرِفُ صِدْقَه ونَسَبَه وأمانتَه وعفافَه....
مِنْ كَرَمِ اللهِ تَعَالى عَلى عِبَادِهِ المُؤْمِنِينَ أَنَّهُ قَرِيبٌ مِنْهُمْ....
الاسْتِغْفَارُ هُوَ طَلَبُ المَغْفِرَةِ مِنَ اللهِ تَعَالى بِالْلِّسَانِ وَالقَلْبِ..
منذ 43 دقيقة 3225